الأحد، 18 مايو 2014

إنها لعنه

ندعي القوه ونحنُ اضعفُ مِن ذلِك بِكثّير
 عِندما يتعلق الامر برحيل من نحب، نفقد الكبرياء وسطوته،
 فلم يعد لصوت الرعد رعب،
رحيلهم.. 
 يُضعفنا رغم قوتنا  
إِنها لعنه تُسقطْ علينا، فجبروتُ رجولتي امام فراقك،
  يضعف وينكسر،
  واصبِح ذلك الشخص الذي لم تعرفيه   دمشقيتي..
 كُل الرجال كذلك،
 ندعي القوه ونحن اضعف من ذلك بكثير
 عندما يتعلق الامر بالرحيل. 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق