الأربعاء، 11 مارس 2015
الاثنين، 9 مارس 2015
السبت، 7 مارس 2015
تَعَالِي لِـ نُعِيد تَرتِيبُ شَجّرْة عَائِلتُك،،
وَ أگُون أمْاً تَسْهَر إنْ أهْلَكَ السْقمُ جَسدكِ،،
وَ أباً يَسْتَعْبدُ البَشر لِغَمَازةِ خَديكِ،،
وَ أخاً يُمسِكُ بِيَديّكِ إنْ تَعَثْرت خَطْوَاتُ قَدميّكِ
وَ أختاً تَمْسحُ دَمْعكِ إنْ بَگت عينيكِ،
تَعَالِي لًِـ نُعِيد رسِم ذَلكَ الطْرِيق،،
وَ أگُون شَجّراً بهِ تَسْتضِليّن،،
وَ تلدُني الارضُ ورداً لِتَقْطِفِيه،،
ويُسقطني الغيمُ مطراً يُبللكِ،،
إقتَربِي لِـ أرْسُم لهُم الگَون مِن جَدِيد،،
وَ أصنَع النْجُوم عَينَيّكِ،،
وَ الفَواكه تُقطَفُ مِن شَفَتيّكِ،،
وَ الجِبَال تُستَدارُ گَ نَهْديّكِ،،
وَ المَسَاءُ يَبْدأ مِن إثنَائْةُ رجَليّكِ،،
وَ تُشرِقُ الشَمْسُ مِن خَديّكِ،،
الخميس، 5 مارس 2015
الأربعاء، 4 مارس 2015
شوارِعٌ مرصوفه وأناقةِ عابريها،،
أشجارُ صنّوبر وبلوط،،
وصوتِ رييح يُراقِصُ أغصانُها،،
زهورِ الأماريلس والأجراس الزرقاء،،
وفراشاتِ صافو لوينغ وريتشموند،،
تُقبِل ثُغر الزهور..
مقهى صغير،،
تفوحُ مِنهُ رائحةِ اقدٓاحُ بيدير ميير،،
و أوبير ماير..
ِبناياتٓ شاهِقه تعكِس ضوءُ الشمس،،
على ذلِك الشارِع،،
يحلُ المساءٓ وتتزينُ المدينه،،
بـِ أضواءٍ خافِته،،
تزدحِمُ الأماكِن وتٓعلو الأصواتْ،،
گ أنغام قِّيتار تُداعِب أسماعنا،،
سيدتي:
صمتُكِ يمحو معالم مدينتي..
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)



