الأربعاء، 4 مارس 2015

شوارِعٌ مرصوفه وأناقةِ عابريها،،
أشجارُ صنّوبر وبلوط،،
وصوتِ رييح يُراقِصُ أغصانُها،،
زهورِ الأماريلس والأجراس الزرقاء،،
وفراشاتِ صافو لوينغ وريتشموند،،
تُقبِل ثُغر الزهور..
مقهى صغير،،
تفوحُ مِنهُ رائحةِ اقدٓاحُ بيدير ميير،،
و أوبير ماير..
ِبناياتٓ شاهِقه تعكِس ضوءُ الشمس،،
على ذلِك الشارِع،،
يحلُ المساءٓ وتتزينُ المدينه،،
بـِ أضواءٍ خافِته،،
تزدحِمُ الأماكِن وتٓعلو الأصواتْ،،
گ أنغام قِّيتار تُداعِب أسماعنا،،


سيدتي:
 صمتُكِ يمحو معالم مدينتي..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق