شوارِعٌ مرصوفه وأناقةِ عابريها،،
أشجارُ صنّوبر وبلوط،،
وصوتِ رييح يُراقِصُ أغصانُها،،
زهورِ الأماريلس والأجراس الزرقاء،،
وفراشاتِ صافو لوينغ وريتشموند،،
تُقبِل ثُغر الزهور..
مقهى صغير،،
تفوحُ مِنهُ رائحةِ اقدٓاحُ بيدير ميير،،
و أوبير ماير..
ِبناياتٓ شاهِقه تعكِس ضوءُ الشمس،،
على ذلِك الشارِع،،
يحلُ المساءٓ وتتزينُ المدينه،،
بـِ أضواءٍ خافِته،،
تزدحِمُ الأماكِن وتٓعلو الأصواتْ،،
گ أنغام قِّيتار تُداعِب أسماعنا،،
سيدتي:
صمتُكِ يمحو معالم مدينتي..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق