مدونة احمد
الأحد، 16 سبتمبر 2018
اهوى ذلك الانتظار ومراقبة الرصيف
أيتُها الواقفة ياجميلةُ الصباح
طُبتي وطاب يومي بِك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق