مدونة احمد
الأحد، 16 سبتمبر 2018
انا من عصر سحاب مدينتكِ لأجل أن تبلل خديكِ
ومن لون جِبالها بلون عينيكِ
وزرع ازهارها في كفيكِ
وبسط سُهولها لقدميكِ
اهوى ذلك الانتظار ومراقبة الرصيف
أيتُها الواقفة ياجميلةُ الصباح
طُبتي وطاب يومي بِك.
رسائل أحدث
رسائل أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)