الأحد، 25 مايو 2014

صمتُها أشبه بـ مدينه خاليه من السكان .
في اروقةُ كلماتُها' تضيع كل مفرداتي.

لو كُنتُ لِأمراً أن يكون لكنت نبضها الذي لايفارق قلبها .
هي' گ حلم اريدُ أحتضانه,
گ شيء ارغب به بشده,
هي' امنيه فـ هل سوف تكون واقعي ؟.
وطني' خلفُ اِعوجاج اضلعها.

حافظة نقودي..
ساعتي الجلديه..
اقلامي..
اوراق دفاتري..
أُمطرها دائماً بعطرك حتى لا افتقد رائحتك . 
الرحيل لايؤلم!'
ولاكن الذكرياتُ العالقه هي الجلااد.