كِنت أعيشه في خيال كاتب ويوم صار واقع فقدته ، من يقنع الواقع انه في خيالي ماكان فيه فراق
إسنديني برمش عينيك إن أستطعتي ، خبئيني بِك إذا أردتي ، فـ أنا ذلك الذي سقط إليك وسقوطه فيك علو
وبِها كان إكتمال سواد ليلي ، طفلةً أجمل من القمر
أنا ذلك المهاجر الذي هجر نفسه وسكن بِك فأراكِ بي أكثر مني
ويكادُ الصباح ينطق بأن فاتِنته أنتي
مات حِلم على طرف صدرها بيته
والله لموت وماتموت غلاتك تحكي المدونه وش صار فيني وذكرياتك