أنا ذلك المهاجر الذي هجر نفسه وسكن بِك فأراكِ بي أكثر مني
ويكادُ الصباح ينطق بأن فاتِنته أنتي
مات حِلم على طرف صدرها بيته
والله لموت وماتموت غلاتك تحكي المدونه وش صار فيني وذكرياتك
قدر لي كُل شيء إلا أن تكون معي
تُلازمُني كأنها خُلِقت لكي تبقى داخلي
خذيني ماأبيني والله إني أبيك