والله نشتاق لاكن غصتنا اقوى
أحببتُكِ وكأنكِ أخر فرصه وأخر أُنثى على وجه الأرض وكأنكِ القمر والشمس والماء والهواء
كِل الحكايه كانت عِطرها وسبع دقايق من صوتها ياغرام المجانين إلي أعيشه من بعدها وكأن كُل أقداري إني أحِبها
ونسيت مَن أنا حتى ظننت أنني هيا إن أبتسمت إبتسمت وإن حزِنت حزنت لحُزِنها ، هيا ياكِثرها فيني
ماكان لشخص أن يملأ صدري غيرها ، خُلِقت من ضلعي الأعوج أُنثى واحده فقط ، خُلقت لتجعل خلف أضلعي الأربعة والعشرون حديقة ممتلئه بألاف الفراشات
من أنواع الرزق الحب وأنا رُزقت بِحبِها ولتدوم النعم أشكر الله وأحمده الذي أرزقني حُبك
كُل ماأملِكه أنتي ، فياأنتي قد أكتفيتُ بِكِ حُباً وسعادتاً وشخصاً أغناني عنهم جميعهم لا أُريد كثرتهم ولا تعددهم فقط أُريدُكِ يا أنتي