لستِ روما و لا طَريق يُؤدي إليّها ، أنتِ فراشَتي أنتِ ماأعتبره الأغريق القدماء رمزاً للخلود فتاةً بأجنحه
وإنكِ لأكثر الناس بعداً عن مكاني وأقربهم لي وإنك الكتف الذي أميل عليه عند سقوطي
أجُدُك في كُل الأشياء حولي حتى في تِلك الأمور التي لم أفعلها معك
مُمتلئه عيني بِك كثيراً لا أرى شيء جميل يضاهي ملامُحك
مالك نهايه فيني كُل يوم أرجع أبتديك
كُنت دائماً أسير بأستقامه حتى عرفتك فأنعطفت إليكِ أنتي ميلاني الذي أحببته