كُنت دائماً أسير بأستقامه حتى عرفتك فأنعطفت إليكِ أنتي ميلاني الذي أحببته
مؤمِن إنكِ الشخص الذي خُلق في مكان ما وخُلق من أجلي مؤمِن إنكِ لي للأبد
حُضنِك مُختصر كل مايسكنني من اللهفه والشعور الحلو
أنتي وطني والوطن نُقاتِل لأجله ولانفرط بِه ، مبادئ لا أستطيع التخلي عنها .
لا أؤمِن بأنه يوم واحد في عامي لكي أُميزكِ بِه ،
كُل أيام السنه هي لكِ أنتِ ، لستِ مثلهم أبداً بل إنتي مِثال لهم فكُل يوم أحبُكِ أكثر بل في كُل مره أسمع صوتِك
كُنت رجلاً متزِناً ومُكتملاً وأصبحت شخصاً مبعثراً لا أجدُني في شيء غيرُك ولا يجمع شتاتي غير جسدُك كنتُ أملُكُني وأصبحت مُلكاً لكِ
أنتِ إكتمالي والجزء المفقود مني أنتِ هو الإختصار لسعادتي