كُنت رجلاً متزِناً ومُكتملاً وأصبحت شخصاً مبعثراً لا أجدُني في شيء غيرُك ولا يجمع شتاتي غير جسدُك كنتُ أملُكُني وأصبحت مُلكاً لكِ
أنتِ إكتمالي والجزء المفقود مني أنتِ هو الإختصار لسعادتي
لقد ذهبت إلى كُل الأماكِن وأستمعت إلى جميع الأغاني وقرأت المئات من الكتب والروايات وكنت دائماً أجدكِ حتى في سهيان صلاتي أراكِ , يابعيد فيني ساكِن
مامالت عليك ياورد وشمتك ولا غصنك إنثنى منها خجل
أحتاجك فقط
كُنت أظن أنني من الأقوياء الذين لايؤثر بهم شيء حتى وجدتك فـ عرفت نقطة ضعفي
أقاسِمُكِ دعائي ونجواي لخالقي وأطلبُكِ منه دائماً لم ألح بشيء كما إلحاحي بِك