إكتفيت مِن كُل شيء إلا مِنكِ في كِل مرةً أسمع صوتُكِ أفرِط بِـ عشقُكِ أكثر
للناس فيما يعشقون مذاهب وأنتي مذهبي الذي أؤمِن به
ألا أستحق أن يكون وطني خلف إعوجاج أضلعك ؟
إحساس غريب في كُل مره أُحادِثُكِ فيه يقودني للسقوط في الغرام بِك أكثر سيدتي أنتي ساحرتي
مُدرك تماماً بأنكِ لذة وقتي تقف ساعة سعادتي بدونك
أميل مع رائحتُها كي أستقيم
نحوكِ وإليكِ وعليكِ ميلاني فـ كلما سقطت إرتفعت فأنا المُذنِب بِك الذي يرجو المغفرة بِقُبلةً في فمكِ