مُدرك تماماً بأنكِ لذة وقتي تقف ساعة سعادتي بدونك
أميل مع رائحتُها كي أستقيم
نحوكِ وإليكِ وعليكِ ميلاني فـ كلما سقطت إرتفعت فأنا المُذنِب بِك الذي يرجو المغفرة بِقُبلةً في فمكِ
ماكُنت لشيء كُنت لها فقط
وماكانت إلا مُسكِراً أثمل به بدأتني بِقبله وأنهتني برجفه
السقوط لم يكُن يوماً سقوط كسرى او عرش ملك من ملوك الأرض بل كان سقوطي في غرامك
وكأن كل شيء بِها يدعوني لـ ألف قُبله بلا توقف