ماكُنت لشيء كُنت لها فقط
وماكانت إلا مُسكِراً أثمل به بدأتني بِقبله وأنهتني برجفه
السقوط لم يكُن يوماً سقوط كسرى او عرش ملك من ملوك الأرض بل كان سقوطي في غرامك
وكأن كل شيء بِها يدعوني لـ ألف قُبله بلا توقف
بعضُها يأخذُني مني إليها فـ كيف لو لم تحرمُني من باقيها الأخر
خُلقت لكي أُغرم بِها مره واثنان وثلاثه وفي كُل مرة أُحادِثها
تبسِم فتنثني لإبتسامتها اغصان الورد وترفرف فراشات موريس لها