تمردت على كبريائُها واسقطتني في منحنيات جسدها
فتاتي كانت فاتِنه للحد الذي تقطع فيه أناملي ولا أشعر وكأنها يوسف وانا أولائك النسوه
في كُل تفاصيلها أجدُني
خُلقِت لتفتنني لتكون هي السبيل الذي يقودني إلى الهاويه إلى تِلك الأماكن التي لا عاقِل بِها
أيتُها الفتاة النائمة في مدونتي
إستيقظي
أيتُها الحالِمة في أسطُري
إنهظي
عفواً نسيتُ ياسيدتي
أن الذين في المدافِن موتى لاينهظون
فشتائي البارد وليلي الطويل أنساني أنهم موتى لايشعرون
أيجودُ علي الزمن وتضم كفوفي كفوفك!؟