بعضُها يأخذُني مني إليها فـ كيف لو لم تحرمُني من باقيها الأخر
خُلقت لكي أُغرم بِها مره واثنان وثلاثه وفي كُل مرة أُحادِثها
تبسِم فتنثني لإبتسامتها اغصان الورد وترفرف فراشات موريس لها
تمردت على كبريائُها واسقطتني في منحنيات جسدها
فتاتي كانت فاتِنه للحد الذي تقطع فيه أناملي ولا أشعر وكأنها يوسف وانا أولائك النسوه
في كُل تفاصيلها أجدُني
خُلقِت لتفتنني لتكون هي السبيل الذي يقودني إلى الهاويه إلى تِلك الأماكن التي لا عاقِل بِها