في العاشر من نوفمبر كان صوتك في زاويا شقتي وكأنه يعاقبني على غيابك
أنتِ گ روايه بدأت أقرأها بشغف ولم يكمل كاتِبها بقيتُها
لم تكن قرار بـل كانت مصير أريده
ماصرت أكتبك خاطره ، صرت أسمعك في اغاني ماجد وراشد وخالد وكاظم وأعيشك في خيالي وحقيقة واقعي أحمد منك محروم
وكأنكِ قصيده كتبها البدر وتغنى بِها محمد عبده
وكأنكِ لحن أذاب احساسي وبعثره
أكادُ أقسِم أنكِ كُنتِ معي في حياة أُخرى وفي عالم أخر غير عالمنا هذا
وما مالت إلا في قهوتِها كان الإعتدال