هي الحسناء وكُلِ حُسنٍ غيرُ حُسنِها نشاز
ووددتُ أن عِقدُها الذي تلبسهُ أنا فـ والله ماأنتزعتُ عنها
وكأن كُل اشيائُها تدعوني على كوب قهوه وألف قُبله
ومامال غُصن وردٍ إلا مُعانِقاً لِعُنقها وماأعتدل إلا هيبةً لجِمالها
وكأن السماء تمطرني بِك
كُل شيء ينتهي إلا أنتي بدايه لِكُل نهاية أشيائي
حين أحببتك أدركت أني فعلاً اوفر البشريه حظاً وأنه لا يحق لي صلاة الاستخاره بل صلاة الشكر