إبتسمت فَهُزِمت ومن هُنا كانت أول إنتصاراتي ابتسامتها
رعشة صوتها كانت بداية النهايه لكُل الشتات بداخلي ، مبعثر وإجتمعت على صوتها
ليتني في حياتك مثل نهاية أسمك مرتبط فيك للأبد
كِنت أعيشه في خيال كاتب ويوم صار واقع فقدته ، من يقنع الواقع انه في خيالي ماكان فيه فراق
إسنديني برمش عينيك إن أستطعتي ، خبئيني بِك إذا أردتي ، فـ أنا ذلك الذي سقط إليك وسقوطه فيك علو
وبِها كان إكتمال سواد ليلي ، طفلةً أجمل من القمر
أنا ذلك المهاجر الذي هجر نفسه وسكن بِك فأراكِ بي أكثر مني
ويكادُ الصباح ينطق بأن فاتِنته أنتي
مات حِلم على طرف صدرها بيته
والله لموت وماتموت غلاتك تحكي المدونه وش صار فيني وذكرياتك
قدر لي كُل شيء إلا أن تكون معي
تُلازمُني كأنها خُلِقت لكي تبقى داخلي
خذيني ماأبيني والله إني أبيك
إنت الوحيد إلي ترسم تفاصيل يومي إن ضحكتي ضحكت معك كِل دنياي وإن زعلتي ضاقت فيني الوسيعه
ذنبكِ الوحيد أنكِ جعلتني أن أُغرم بِك فِـ قومي ليلكِ وأستغفري لعل الله يغفر لكِ
لا أُجدُني إلا بِك فأنا عالِق في تفاصيل أيامي معك
لاشيء يمضى فلحظاتي توقفت من بعدك في منتصف الطريق لم أتقدم ولم أعد
والله نشتاق لاكن غصتنا اقوى
أحببتُكِ وكأنكِ أخر فرصه وأخر أُنثى على وجه الأرض وكأنكِ القمر والشمس والماء والهواء
كِل الحكايه كانت عِطرها وسبع دقايق من صوتها ياغرام المجانين إلي أعيشه من بعدها وكأن كُل أقداري إني أحِبها