ماصرت أكتبك خاطره ، صرت أسمعك في اغاني ماجد وراشد وخالد وكاظم وأعيشك في خيالي وحقيقة واقعي أحمد منك محروم
وكأنكِ قصيده كتبها البدر وتغنى بِها محمد عبده
وكأنكِ لحن أذاب احساسي وبعثره
أكادُ أقسِم أنكِ كُنتِ معي في حياة أُخرى وفي عالم أخر غير عالمنا هذا
وما مالت إلا في قهوتِها كان الإعتدال
هي الحسناء وكُلِ حُسنٍ غيرُ حُسنِها نشاز
ووددتُ أن عِقدُها الذي تلبسهُ أنا فـ والله ماأنتزعتُ عنها
وكأن كُل اشيائُها تدعوني على كوب قهوه وألف قُبله
ومامال غُصن وردٍ إلا مُعانِقاً لِعُنقها وماأعتدل إلا هيبةً لجِمالها
وكأن السماء تمطرني بِك
كُل شيء ينتهي إلا أنتي بدايه لِكُل نهاية أشيائي
حين أحببتك أدركت أني فعلاً اوفر البشريه حظاً وأنه لا يحق لي صلاة الاستخاره بل صلاة الشكر
أيقنت أن جميع ماكُنت أكتبُه لم يكن خيال كاتب بَل كُنتي أنتي ماأعنيه في كُل تِلك الكلمات إمرأه أتت من اوراق كُراسي .
ليه كل شيء يجيبك لي أكثر الأغاني ألي اسمعها كأنك في ألحانها حتى الأماكن الي ازورها رغم ماعمرها جمعتنا أحس فيها منك وكأن كل شيء حولي يقولي إسمك
أحب الشعور الي ياخذني لك وأنا أجهله ، الشعور الي ياخذني مني ويجيبني لك
بِقربُكِ وكأن بِداخلِ ألف فراشة بجناحيها تُرفرِف
خذني من أولك لبعد تفاصيل الفرح في داخلك من جرحي لسعادتك