إبتسمت فَهُزِمت ومن هُنا كانت أول إنتصاراتي ابتسامتها
رعشة صوتها كانت بداية النهايه لكُل الشتات بداخلي ، مبعثر وإجتمعت على صوتها
ليتني في حياتك مثل نهاية أسمك مرتبط فيك للأبد
كِنت أعيشه في خيال كاتب ويوم صار واقع فقدته ، من يقنع الواقع انه في خيالي ماكان فيه فراق
إسنديني برمش عينيك إن أستطعتي ، خبئيني بِك إذا أردتي ، فـ أنا ذلك الذي سقط إليك وسقوطه فيك علو
وبِها كان إكتمال سواد ليلي ، طفلةً أجمل من القمر
أنا ذلك المهاجر الذي هجر نفسه وسكن بِك فأراكِ بي أكثر مني